هذا يبذر الكلام بالنميمة والفساد والواحد منه بَذور .
ظنن جد وقال [ أبو عبيد - ] : في حديثه عليه السلام في الرجل يكون له الدَّين الظنون قال : يزكيه لما مضى إذا قبضه إن كان صادقا . قوله : الظنون هو الذي لا يدري صاحبه أيقضيه الذي عليه الدَّين أم لا كأنه الذي لا يرجوه ; وكذلك كل أمر تطالبه ولا تدري على أي شيء أنت منه فهو ظنون قال الأعشى : [ السريع ]