{ لطف } ... في أسماء اللّه تعالى [ اللطيف ] هو الذي اجْتَمع له الرّفْق في الفِعْل والعِلْمُ ( ضبط في الأصل : [ والعلم ] بكسر الميم . وأثبتُّه بضمها من ا واللسان ) بدَقَائق المصَالح وإيصَالها إلى مَن قدّرها له مِن خَلْقه يُقال : لَطَف به وله بالفتح يَلْطُف لُطفاً إذا رَفَق به فأمَّا لَطُف بالضم يَلْطُفُ فمعناه صَغُرَ وَدَقّ .
- وفي حديث ابن الضَّبْغاء [ فأجَمع له الأحِبَّة الأْلاَطِفَ ] هُو جَمْع الأْلَطف أفْعَل من اللُّطْف : الرِّفق .
ويُروَى [ الأظَالِفَ ] بالظَّاء المعجمة .
- وفي حديث الإفْك [ ولا أرَى منه اللُّطْفَ الذي كُنْتُ أعْرِفُه ] أي الرِّفْقَ والبِرَّ . ويُرْوَى بِفَتْح اللام والطَّاء لغة فيه