{ فهه } ( ه ) في حديث عمر [ أنه قال لأبي عبيدة يوم السَّقيفة : ابْسُط يَدَك لأبايعك فقال : ما سَمِعتُ منك أو ما رأيت منك فَهَّةً في الإسلام قَبْلَها أتُبايِعُني وفيكم الصدِّيّق ؟ ] أراد بالفَهَّة السَّقْطةَ والجَهْلة . يقال : فَهَّ الرجُلُ يَفَهُّ فَهاهَةً وفَهّة فهو فَهٌّ وفَهِيهٌ : إذا جاءت منه سَقْطةٌ مِن العِيِّ وغيره