فأَنْبَتَ حَوْذانًاً وعَوْفَا مُنَوِّراً ... سَأُهْدِي له مِنْ خَيْرِ ما قالَ قائِلُ ويُقالُ : قد عافَ الرَّجُلُ : إِذا لَزِمَهُ أَيْ : هذا الشَّجَرَ . والعَوْفانِ في سَعْدٍ : عَوْفُ بنُ سَعْدٍ وعوْفُ بنُ كَعْبِ بنِ سَعْدٍ كما فِي الصِّحاحِ . والحَرادُ : أَبُو عَوْف نقَله الأَزهريُّ وهِيَ أَي : الأُنْثَى أُمُّ عَوْفٍ نَقَله الجوْهرِيُّ قالَ : وأَنشدَنِي أَبُو الغوْثِ لأَبي عَطاءٍ السِّنْدِيِّ هكذا في الصِّحاحِ والصَّوابُ لحَمّادِ عَجْرَد يُعانِي أَبا عَطاءٍ مُحاجاةً : .
فما صَفْراءُ تُكْنَى أُمَّ عَوْفٍ ... كأَنَّ رُجَيْلَتَيْها مِنْجَلانٍ