يُقال : عَزَرَهُ على كذا إِذَا أَجْبَرَهُ عليه أَوْرَدَه الصاغانيّ . والعَزْرُ : التَّوْقيفُ على بابِ الدِّين قال الأزهريّ : وحديثُ سَعْدٍ يَدُلّ على ذلك لأَنّه قال : قدْ رَأَيْتُنِي مع رَسُولِ الله صلَّى الله عليه وسلّم وما لنا طَعَامٌ إِلا الحُبْلَةَ ووَرَقَ السَّمُرِ ثمَّ أَصْبحَتْ بنو أَسَدٍ تُعَزِّرُني على الإسلامِ لقد ضَلَلْتُ إِذاً وخابَ عَملِي أَيَ تُوَقِّفني عَليْه . وقيل : تُوَبِّخُني على التَقْصِير فيه . والتَّعْزيرُ : هو التَّوْقِيفُ على الفرائضِ والأَحْكَام وأَصْلُه التَّأْدِيبُ ولهذا يُسَمَّى الضَّرْب دونَ الحَدّ تعزيراً إِنما هو أَدبٌ يقال : عَزَرْتُه وعَزَّرْتُه . والعَزْر : ثَمَنُ الكَلإِ إِذا حصِدَ وبِيعَتْ مَزارِعُه كالعَزِيرِ على فَعِيلٍ بلُغة أَهلِ السَّوَادِ الأَخيرُ عن اللَّيْث والجَمْعُ العَزَائرُ يقولون : هَلْ أَخذْتَ عَزِيرَ هذا الحَصِيدِ ؟ أَي هل أَخذْتَ ثَمن مَرَاعِيها لأَنهم إِذا حَصَدُوا باعُوا مَرَاعيَهَا . والعَزائرُ والعَيَازِرُ : دُونَ العِضَاهِ وفَوْقَ الدِّقِّ كالثُّمَام والصَّفْراءِ والسَّخْبَرِ . وقيل أُصولُ ما يَرْعَوْنَه من شَرِّ الكلإِ كالعَرْفجِ والثُّمَامِ والضَّعَةِ والوَشِيجِ والسَّخْبَرِ والطَّرِيفَة والسَّبَطِ وهو شَرّ ما يَرْعَوْنه . والعَيَازِرُ : العِيدَانُ عن ابنِ الأَعْرابيّ . والعَيَازِيرُ : بَقايَا الشَّجَرِ لا وَاحِدَ لها هكذا أَورده الصاغانيّ . والعَيْزارُ : الصُّلْبُ الشَّدِيدُ من كلِّ شئٍ عن ابن الأَعرابيّ . ومنه يُقال : مَحَالَةٌ عَيْزَارَة إِذا كانتْ شدِيدَةَ الأَسْرِ قد عَيْزَرَهَا صاحِبُها . وأَنشد أَبو عَمْروٍ : َرَهُ على كذا إِذَا أَجْبَرَهُ عليه أَوْرَدَه الصاغانيّ . والعَزْرُ : التَّوْقيفُ على بابِ الدِّين قال الأزهريّ : وحديثُ سَعْدٍ يَدُلّ على ذلك لأَنّه قال : قدْ رَأَيْتُنِي مع رَسُولِ الله صلَّى الله عليه وسلّم وما لنا طَعَامٌ إِلا الحُبْلَةَ ووَرَقَ السَّمُرِ ثمَّ أَصْبحَتْ بنو أَسَدٍ تُعَزِّرُني على الإسلامِ لقد ضَلَلْتُ إِذاً وخابَ عَملِي أَيَ تُوَقِّفني عَليْه . وقيل : تُوَبِّخُني على التَقْصِير فيه . والتَّعْزيرُ : هو التَّوْقِيفُ على الفرائضِ والأَحْكَام وأَصْلُه التَّأْدِيبُ ولهذا يُسَمَّى الضَّرْب دونَ الحَدّ تعزيراً إِنما هو أَدبٌ يقال : عَزَرْتُه وعَزَّرْتُه . والعَزْر : ثَمَنُ الكَلإِ إِذا حصِدَ وبِيعَتْ مَزارِعُه كالعَزِيرِ على فَعِيلٍ بلُغة أَهلِ السَّوَادِ الأَخيرُ عن اللَّيْث والجَمْعُ العَزَائرُ يقولون : هَلْ أَخذْتَ عَزِيرَ هذا الحَصِيدِ ؟ أَي هل أَخذْتَ ثَمن مَرَاعِيها لأَنهم إِذا حَصَدُوا باعُوا مَرَاعيَهَا . والعَزائرُ والعَيَازِرُ : دُونَ العِضَاهِ وفَوْقَ الدِّقِّ كالثُّمَام والصَّفْراءِ والسَّخْبَرِ . وقيل أُصولُ ما يَرْعَوْنَه من شَرِّ الكلإِ كالعَرْفجِ والثُّمَامِ والضَّعَةِ والوَشِيجِ والسَّخْبَرِ والطَّرِيفَة والسَّبَطِ وهو شَرّ ما يَرْعَوْنه . والعَيَازِرُ : العِيدَانُ عن ابنِ الأَعْرابيّ . والعَيَازِيرُ : بَقايَا الشَّجَرِ لا وَاحِدَ لها هكذا أَورده الصاغانيّ . والعَيْزارُ : الصُّلْبُ الشَّدِيدُ من كلِّ شئٍ عن ابن الأَعرابيّ . ومنه يُقال : مَحَالَةٌ عَيْزَارَة إِذا كانتْ شدِيدَةَ الأَسْرِ قد عَيْزَرَهَا صاحِبُها . وأَنشد أَبو عَمْروٍ : .
فابْتَغِ ذاتَ عَجَلٍ عَيازِرَاً ... صَرَّافَةَ الصَّوْتِ دَمُوكاً عاقِرَا