كأَنّه نِسبةٌ إِلى رِيَاح " ابن يرْبوع " بطْن من تَميم " وقد تقدّم . " ورُويْحَانُ " بالضّمّ " : ع بفارِسَ " . " والمَرَاحُ بالفتح : المَوْضِعُ " الّذي " يَرُوح منه القَوْمُ أَو " يَروحون " إِليه " كالمَغْدى من الغَدَاة تقول : ما تَرك فلانٌ من أَبيه مَغْدىً ولا مَرَاحاً إِذا أَشْبهَه في أَحواله كلِّهَا . وقد تقدَّم عن المصباح ما يتعلّق به . " وقَصْعَةٌ رَوْحَاءُ : قَرِيبةُ القَعْرِ " وإِناءٌ أَرْوَحُ . وفي الحديث " أَنّه أُتِي بقَدحٍ أَرْوَحَ " أَي مُتَّسِعٍ مَبْطوحٍ . من المجاز : رَجلٌ أَرْيَحيٌّ " الأَرْيَحِيُّ : الواسعُ الخُلُقِ " المُنْبَسِط إِلى المعروف . وعن اللّيث : هو من رَاح يَراحُ كما يُقال للصَّلْت المُنْصَلِت : الأَصْلَتيّ وللمُجْتَنِب : أَجْنبيّ . والعرب تَحمِل كثيراً من النَّعت على أَفْعَليّ فيصير كأَنّه نِسْبَة . قال الأَزهَرِيّ : العرَب تقول : رجل أَجْنَبُ وجانِب وجُنُبٌ ولا تكاد تقول : أَجْنبيّ . ورجل أَرْيحيّ : مُهْتزٌّ للنَّدَى والمعروفِ والعَطيَّةِ واسعُ الخُلُقِ . " وأَخَذَتْه الأَرْيَحِيَّةُ " والتَّرَيُّحُ الأَخير عن اللِّحْيَانيّ . قال ابن سيده وعندي أَنّ التَّرَيُّحَ مَصدرُ تَرَيَّحَ أَي " ارْتاحَ للنَّدَى " . وفي اللِّسَان : أَخَذتْه لذلك أَرْيَحِيَّةٌ : أَي خِفَّةٌ وَهَشَّةٌ . وزعمَ الفارسيّ أَن ياءَ أَرْيَحِيَّةٍ بدَلٌ من الواو . وعن الأًصمعيّ : يقال : فلانٌ يَراحُ للمعروف إِذا أَخذتْه أَرْيحِيّةٌ وخِفَّةٌ . من المجاز : " افْعَلْه في سَرَاحٍ : ورَوَاح : أَي بسُهولةٍ " في يُسْرٍ . " والرّائِحةُ : مصدرُ راحَتِ الإِبلُ " تَراحُ " على فاعِلَةٍ " وأَرَحْتُها أَنا ؛ قاله أَبو زيد . قال الأَزهريّ : وكذلك سمعْته من العرب ويقولون : سَمِعْت راغِيَةَ الإِبِلِ وثاغِيَةَ الشّاءِ أَي رُغاءَها وثُغَاءَهَا . " وأَرْيحُ كأَحْمَدَ : ة بالشّام " . قال صَخْرُ الغَيِّ يصف سَيفاً : نِسبةٌ إِلى رِيَاح " ابن يرْبوع " بطْن من تَميم " وقد تقدّم . " ورُويْحَانُ " بالضّمّ " : ع بفارِسَ " . " والمَرَاحُ بالفتح : المَوْضِعُ " الّذي " يَرُوح منه القَوْمُ أَو " يَروحون " إِليه " كالمَغْدى من الغَدَاة تقول : ما تَرك فلانٌ من أَبيه مَغْدىً ولا مَرَاحاً إِذا أَشْبهَه في أَحواله كلِّهَا . وقد تقدَّم عن المصباح ما يتعلّق به . " وقَصْعَةٌ رَوْحَاءُ : قَرِيبةُ القَعْرِ " وإِناءٌ أَرْوَحُ . وفي الحديث " أَنّه أُتِي بقَدحٍ أَرْوَحَ " أَي مُتَّسِعٍ مَبْطوحٍ . من المجاز : رَجلٌ أَرْيَحيٌّ " الأَرْيَحِيُّ : الواسعُ الخُلُقِ " المُنْبَسِط إِلى المعروف . وعن اللّيث : هو من رَاح يَراحُ كما يُقال للصَّلْت المُنْصَلِت : الأَصْلَتيّ وللمُجْتَنِب : أَجْنبيّ . والعرب تَحمِل كثيراً من النَّعت على أَفْعَليّ فيصير كأَنّه نِسْبَة . قال الأَزهَرِيّ : العرَب تقول : رجل أَجْنَبُ وجانِب وجُنُبٌ ولا تكاد تقول : أَجْنبيّ . ورجل أَرْيحيّ : مُهْتزٌّ للنَّدَى والمعروفِ والعَطيَّةِ واسعُ الخُلُقِ . " وأَخَذَتْه الأَرْيَحِيَّةُ " والتَّرَيُّحُ الأَخير عن اللِّحْيَانيّ . قال ابن سيده وعندي أَنّ التَّرَيُّحَ مَصدرُ تَرَيَّحَ أَي " ارْتاحَ للنَّدَى " . وفي اللِّسَان : أَخَذتْه لذلك أَرْيَحِيَّةٌ : أَي خِفَّةٌ وَهَشَّةٌ . وزعمَ الفارسيّ أَن ياءَ أَرْيَحِيَّةٍ بدَلٌ من الواو . وعن الأًصمعيّ : يقال : فلانٌ يَراحُ للمعروف إِذا أَخذتْه أَرْيحِيّةٌ وخِفَّةٌ . من المجاز : " افْعَلْه في سَرَاحٍ : ورَوَاح : أَي بسُهولةٍ " في يُسْرٍ . " والرّائِحةُ : مصدرُ راحَتِ الإِبلُ " تَراحُ " على فاعِلَةٍ " وأَرَحْتُها أَنا ؛ قاله أَبو زيد . قال الأَزهريّ : وكذلك سمعْته من العرب ويقولون : سَمِعْت راغِيَةَ الإِبِلِ وثاغِيَةَ الشّاءِ أَي رُغاءَها وثُغَاءَهَا . " وأَرْيحُ كأَحْمَدَ : ة بالشّام " . قال صَخْرُ الغَيِّ يصف سَيفاً : .
فَلَوْتُ عنه سُيُوف أَرْيَحَ إِذ ... بَاءَ بكَفِّي فلَمْ أَكَدْ أَجِدُ وأَوردَ الأَزهريّ هذا البيتَ ونَسبَه للهذليّ وقال : أَرْيَحُ : حَيٌّ من اليمن . والأَرْيَحيّ : السَّيفُ إِمّا أَن يكون مَنْسوباً إِلى هذا الموضعِ الّذي بالشام وإِمّا أَن يكون لاهْتِزازِه . قال : .
وأَرْيَحِيّاً عَضْباً وذا خُصَلٍ ... مُخْلَوْلِقَ المَتْنِ سابِحاً نَزِقَا