@ 170 @ | الخامسة : تسمية البكاء حزناً لأنه نشأ عنه . | السادسة : وصفه بأنه كظيم أي أنه كاظم لحرارة المصيبة لا يشكو . | السابعة : معاتبتهم له على الحزن مع مصيبة طال العهد بها . | الثامنة : جوابه لهم عليه السلام ، وهو يدل على أن الشكوى إلى الله لا تنافي الصبر ، بل هي ممدوحة كما ذكر عن أيوب . | التاسعة : إخبار الرجل بنيته الصالحة إذا احتاج أو انتفع السمع ولا محذور في ذلك . | العاشرة : قوله : ! 2 < وأعلم من الله ما لا تعلمون > 2 ! كيف صار هذا جواباً لهم . | الحادية عشرة : قيل معناه : أعلم من صفات الله ورحمته ولطفه ما لا تعلمون ، وقيل : إن يوسف لم يمت . | الثانية عشرة : أن هذا في مثل هذا المقام ليس من الفخر ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ' أنا سيّد ولد آدم ولا فخر ' . | ! 2 < يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه > 2 ! الآية فيه مسائل :