@ 169 @ | التاسعة : تسميته المدينة قرية . | العاشرة : اتهام المتهمين كما ذكر النعمان بن بشير . | الحادية عشرة : التعزي بالعزم على الصبر الجميل عند توالي المصائب . | الثانية عشرة : الرجوع إلى الله في تفريج الكرب . | الثالثة عشرة : رد هذه المسألة الجزئية إلى القاعدة الكلية وهي قوله : ! 2 < إنه هو العليم الحكيم > 2 ! . | ^ ( وتولى عنهم وقال يا أسفا على يوسف ) ^ إلى قوله : ! 2 < وأعلم من الله ما لا تعلمون > 2 ! فيه مسائل . | الأولى : التولي عن مثل هؤلاء كما قال : ! 2 < فتول عنهم حتى حين > 2 ! . | الثانية : قوله : ! 2 < يا أسفى على يوسف > 2 ! أن الكلام إذا لم يكن فيه جزع لم يناف الشكوى . | الثالثة : ذكر الله تعالى كبر مصيبته أنه ابيضَّتْ عيناه من البكاء ، وابتلى بسنين كثيرة . | الرابعة : العبرة فيما ذكر كما قال الحسن : لقد ابتلى بهذه المدة الطويلة ؛ وأنه لأكرم أهل الأرض على الله .