ومعتذر بمرض أصابه جرعه أو صابه ووجع طرقه جلب أرقه وخطيب أرتج عليه أحيانا فقال سيحدث الله بعد عسر يسرا وبعد وعى بيانا اللهم إنا نعوذ بك من فضائح الفروج إذا استغلقت أقفالها ولم تتسم بالنجيع أغفالها ومن معرات الأقذار والنكول عن الأبكار ومن النزول عن البطون والسرر والجوارح الحسنة الغرر قبل ثقب الدرر ولا تجعلنا ممن يستحيى من البكر بالغداة وتعلم منه كلال الأداة وهو مجال فضحت فيه رجال وفراش شكيت فيه أوجال وأعملت روية وارتجال فمن قائل .
( أرفعه طورا على إصبعى ... ورأسه مضطرب أسفله ) .
( كالحنش المقتول يلقى على ... عود لكى يطرح فى مزبلة ) وقائل .
( عدمت من أيرى قوى حسه ... يا حسرة المرء على نفسه ) .
( تراه قد مال على أصله ... كحائط خر على أسه ) .
وقائل .
( أيحسدنى إبليس داءين أصبحا ... برجلى ورأسى دملا وزكاما ) .
( فليتهما كانا به وأزيده ... رخاوة أير لا يطيق قياما ) .
( إذا نهضت للنيك أزباب معشر ... توسد إحدى خصيتيه وناما ) .
وقائل .
( أقول لأيرى وهو يرقب فتكه ... به خبت من اير وعالتك داهيه ) .
( إذا لم يكن للأير بخت تعذرت ... عليه وجوه النيك من كل ناحيه ) .
وقائل .
( تعقف فوق الخصيتين كأنه ... رشاء الى جنب الركية ملتف )