المكتبة الادب نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب سودا وكانت بكم بيضا ليالينا يا صاحب النجوى قف واستمع مني إياك أن تهوى إن الهوى يضني لا تقرب البلوى إسمع وقل عني بحاره مره خضنا على غره حينا فقام بها للنعي ناعينا من هام بالغيد لاقى بهم هما بذلت مجهودي لأحور ألمى يهم بالجود