1 - ( قَوْمٌ إذَا لَبِسُوا الْحَدِيدَ كأَنَّهُمْ ... فِي الْبَيْضِ وَالْحَلَقِ الدِّلاَصِ نُجُومُ ) .
2 - ( فلَئنْ بَقِيتُ لأَرْحَلَنَّ بِغَزْوَةٍ ... تَحْوِي الْغَنَائِمَ أوْ يَمُوتَ كَرِيمُ ) .
وقال رجل من بني يشكر فيما كان بينهم وبين ذهل .
3 - ( ألاَ أبْلِغْ بَنِي ذُهْلٍ رَسُولاً ... وخُصَّ إلَى سَرَاةِ بَنِي الْبُطِاحِ ) .
4 - ( بِأنَّا قَدْ قَتَلْنَا بِالْمُثَنَّى ... عَبِيدَةَ مِنْكُمُ وَأبَا الْجُلاَحِ ) .
5 - ( فإِنْ تَرْضَوْا فإِنَّا قَدْ رَضِينَا ... وَإنْ تَأْبَوْا فَأَطْرَافُ الرِّمَاحِ ) .
6 - ( مُقَوَّمَةُ وَبيضٌ مُرْهَفَاتٌ ... تُتِرُّ وجَمَاجِماً وَبَنانَ رَاح ) .
_________ .
الأسود في الحرب مع مداومته حتى أن البيض لكثرة وجودها على رؤسهم حسرت الشعر عن جوانبها .
1 - البيض ما يجعل على الرأس لوقايته والحلق الدروع والدلاص اللينة الملساء والمعنى هم قوم إذا لبسوا أنواع الأسلحة تراهم كأنهم في لبسهم هذا نجوم في البريق واللمعان .
2 - اللام للقسم ولأرحلن جوابه والمعنى أقسم إني إن عشت لأغزون غزوة تجمع الغنائم إلا أن أموت .
3 - الرسول الرسالة وقوله وخص إلى سراة الخ أي توصل إلى أن تخصهم بأدائها والبطاح مالك بن عامر بن ذهل بن ثعلبة .
4 - موضع بأنا الخ منصوب على أنه بدل من رسولا والمثنى وعبيدة وأبو الجلاح أسماء رجال والمعنى أبلغ أكابر هؤلاء القوم أنا قد قتلنا بدل الواحد الذي قتلتموه منا اثنين منكم .
5 - المعنى إن رضيتم الصلح فنحن راضون وإن أبيتم فأطراف الرماح بيننا .
6 - المقومة المعتدلة والمرهفات المسنونة وتتر تسقط والجماجم المراد بها السادات والبنان أطراف الأصابع والراح الكف والمعنى أن