( فقلت ذرينى فإنى امرؤ ... أريد النجاشى في جعفر ) .
( لأكويه عنده كية ... أقيم بها نخوة الأصعر ) .
( وشأنى أحمد من بينهم ... وأقولهم فيه بالمنكر ) .
( وأجرى إلى عتبة جاهدا ... ولو كان كالذهب الأحمر ) .
( ولا أنثنى عن بنى هاشم ... وما اسطعت فى الغيب والمحضر ) .
( فإن قبل العتب من له ... وإلا لويت له مشفرى ) .
فهذا جوابك هل سمعته .
وأما أنت يا وليد فوالله ما ألومك على بغض على وقد جلدك ثمانين في الخمر وقتل أباك بين يدى رسول الله وآله صبرا وأنت الذى سماه الله الفاسق