قبضة الله إليه موفورا ثم قام الفاروق ففرق بين الحق والباطل مسويا بين الناس في إعطائه لا مؤثرا لأقاربه ولا محكما في دين ربه وهأنتم تعلمون ما حدث والله يقول ( وفضل الله المجاهدين على القاعدين أجرا عظيما ) فكل أجاب وبايع