يا عفيراء إذا ذبح قومه فمن أعضاده قالت أعضاده عظاريف يمانون طائرهم به ميمون يغزيهم فيغزون ويدمث بهم الحزون وإلى نصرة يعتزون فأطرق الملك يؤامر نفسه في خطبتها فقالت أبيت اللعن أيها الملك إن تابعي غيور ولأمرى صبور وناكحي مثبور والكلف بي ثبور فنهض الملك وجال في صهوة جواده وانطلق فبعث إليها بمائة ناقة كوماء