الباب الثامن والأربعون في المياه وما يضاف وينسب منها وإليها .
الباب التاسع والأربعون في النيران وما يضاف وينسب إليها .
الباب الخمسون في الشجر والنبات .
الباب الحادى والخمسون في اللباس والثياب .
الباب الثانى والخمسون في الطعام وما يتصل به وما يذكر معه .
الباب الثالث والخمسون في الشراب وما يتصل به ويذكر معه .
الباب الرابع والخمسون في السلاح وما يجانسه .
الباب الخامس والخمسون في الحلي وما أشبهها .
الباب السادس والخمسون في الليالى المضافة .
الباب السابع والخمسون في الأزمان والأوقات .
الباب الثامن والخمسون في الآثار العلوية سوى ما تقدم منها .
الباب التاسع والخمسون في الأدب وما يتعلق به .
الباب الستون في فنون مختلفة الترتيب على توالى حروف الهجاء .
الباب الحادى والستون في الجنات .
وهو آخر الأبواب جعلها الله تعالى أبوابا مفتوحة للأمير السيد إلى أمنيته وعرفه من بركاتها ما يربى على عدد سطورها بل حروفها برحمته .
وبعد فحقيق على من تصفح هذا الكتاب فرتع في رياضة وجنى من ثماره أن يدعو للآمر به والداعى إلى إيجاد أسبابه بطول البقاء ودوام النعماء ورغد العيش وسكون الجأش وطول اليد وعلو الجد وكفاية المهم ودفاع الملم