571 - عِنْدَ النِّطَاحِ يُغْلَبُ الْكَبْشُ اْلاَجَمّ : ويروى التيس يضرب فى الاستعداد للنوائب قبل حلولها .
572 - 00النَّوَى يَكْذِبُكَ الصَّادِقُ : ويروى ما يكذبك كان لرجل عبد لا يكذب فبويع ليكذبن فدعى ليلا وأطعم لحم حوار وسقى لبنا حليبا فى سقاء حازر فلما اصبح المبايعون تحملوا وقالوا له إلحق بأهلك فلما توارى عنهم نزلوا فسأله سيده فقال اطعمونى لحما لاغثا ولا سمينا وسقونى لبنا لا محضا ولا حقينا وتركتهم قد ظعنوا فاستقلوا فساروا بعد أو حلوا وعند النوى يكذبك الصادق فأحرز مولاه مال المبايعين يضرب فيمن يعرف بالصدق ثم يحتاج إلى الكذب .
573 - 00جُفَيْنَةَ الْخَبَرُ الْيَقِيْنُ : ويروى جهينة وهو فى الأصل تصغير جهنة وهى جهمة الليل وقيل تصغير جهانة مرخمة وهى الشابة من الجوارى ويروى حفينة وهو رجل خمار اجتمع عنده رجلان فسكرا ثم تواثبا فقام رجل يصلح بينهما فقتله احدهما فأخذ أهله الرجلين فقال الحاكم ذلك أى عليكم بحفينة فان عنده الخبر من القاتل وقيل إن حضين بن عمرو بن معاوية الكلابى خرج ومعه رجل من جهينة يدعى