وفي شرح المقامات لأبي جعفر النحاس : حكى الأَخفش سعيد بن مسعدة : ناقةٌ بلزٌ للضخمة ولم يَحْكه غيره .
وفي تهذيب التبريزي يقال : ما أصابتنا العام قطرة وقَابَّة بمعنى واحدة .
وقال الأصمعي : ما سمعنا لها العام رعدة وقَابَّة يُذْهب به إلى القَبيب أي الصوت ولم يَرْو أحدٌ هذا الحرفَ غيره والناسُ على خلافه .
وفي المحكم : حكى القشيري عن أبي زيد جَنَقُونا بالمَنجَنيق أي رَمَوْنا به لم أرها لغيره .
وفي كتاب العين التَّاسوعاء : اليوم التاسع من المحرّم .
وفقال أبو بكر الزَّبيدي في كتاب ( الاستدراك ) على العَين : لم أسمع بالتَّاسوعاء وأهلُ العلم مختلفون في عاشوراء فمنهم من قال : إنه اليوم العاشر من المحرّم ومنهم من قال : إنه اليوم التاسع .
وقال القالي في كتاب ( المقصور والممدود ) قال اللحياني : يقال قعد فلان الأُرْبُعاء والأُبُعَاوى أي مُتَرَبّعاً وهو نادر لم يأت به أحدٌ غيره .
فائدة - قد يُتَابَع المنفرد على روايته فيقوَى .
قال في الجمهرة : فلان مُزَخْلبٌ إذا كان يَهْزَأُ بالناس هذا عن أبي مالك وذكر أيضاً عن مَكْوَزة الأعرابي .
وقال ابنُ فارس في المُجْمَل : مَقَوْتُ السيفَ : جَلَوْته وكذلك المرآة جاء بهما يونس وأبو الخطاب .
فائدة - قال الجوهري في الصحاح : سائرُ الناس جميعُهم .
قال ابن الصلاح في مشكلات الوسيط قال الأزهري في تهذيبه : أهلُ اللغة