وقالوا : الأشدان يعنون الحَبْل والرحْل .
وقال أبو مجيب مزبد الربعي وقاك الله الأمرَّين وكفاك شرّ الأجوفين .
هذا ما أورده ابن السكيت في هذا الباب وقد جمع فأوعى ومع ذلك فقد فاته ألفاظ .
وقال الفارابي في ديوان الأدب : الشَّرَطان : نجمان من الحَمل .
والمسْمعان : الخشبتان في عُرْوَتَى الزّنْبيل إذا أُخْرج به التُّراب من البئر .
والمسْحَلان في اللجام : حلْقتان إحداهما مدخلة في الأخرى .
والحالبان : عرقان يكتنفان السرة .
والحَجَبتان : رؤوس الوَركين .
والأخْبَثان : الغائط والبول .
والرَّقْمتان : هَنَتان في قوائم الشاة متقابلتين كالظُّفْرين .
ويقال : ما رأيته مذ أجْرَدين يريد يومين أو شهرين .
والأسْدَران : المَنْكبان .
والأسْهوان : عرْقان في المَنْخرين .
وشاربا الرجل : ناحيتا سَبَلته .
والرَّاهشان : عرْقان في باطن الذراع .
والفَارطان : كوكبان متباينان أمام سرير بنات نَعش .
والخارقان : عرْقان في اللسان .
والقادمان : الخلْفان من أخلاف الناقة .
والحارقتان : رؤوس الفخذين في الوَركين .
والحاقنتان : النُّقرتان بين التَّرْقُوَة وحبل العاتق .
والصليفان : ناحيتا العنق .
والجبينان يكتنفان الجبهة من كل جانب ويقال لها ضفيرتان أي عقيصتان .
والسَّمان : العرقان في خَيْشوم الفرس .
والطَّرَّتان من الحمار وغيره : مخط الجنبين : والقدتان : جانبا الحياء .
والبادّتان : باطن الفخذين .
وفي الغريب المصنف : يقال لجانبي الوادي : الضّريران والضّفتان واللديدان قال : واللديدان أيضاً جانبا العنق .
وفي الجمهرة : الأيْبَسان : ما ظهر من عظم وَظيف الفرس وغيره .
والأبْطنان : عرقان يكتنفان البطن .
والأبْهران : عرقان في باطن الظهر .
والعلْباوان : عرقان يكتنفان العُنُق .
وفي المجمل : النَّوْدَلان : الثَّديان .
والنَّزَعتان : ما ينحسر عنهما الشعر من الرأس .
والنّظامان من الضبّ كُشْيَتان من الجانبين منظومان من أصل الذنب إلى