والصُّبَيغان : واديان .
والحقبتان : منهلان .
والزَّبيرتان : رَكيَّتان .
والشُّبَيْثتان : ماءان .
والخَلاّن : طريقان في رملة وعثة .
وقشاوتان : ضَفْرتان .
والخُبَيْتَان : سقيفتان من الأرض .
والفخوانتان : عتيدتان .
والمحضران : غديران .
والجَوَّان : غائطان .
والعميستان : واديان .
والأرحمان : أبرقان .
والعمارتان : بريقتان .
والأخْرَجان : جبلان .
وعَمايتان : جبلان .
والمَرْغتان : واديان .
والرَّكبان : جبلان من جبال الدهناء .
والعقوقان : . رَحَبتان .
والغُوطتان بين عَذْبة والأمْرَار لبني جُوَين .
والتّينان : جَبَلان .
وتُوضحان : جَرْعتان .
والرَّقْحتان : نهْيان من نهاء الحَرّة .
والحرَّتان : حَرَّة ليلى لبني مُرَّة وحَرَّة النار لغَطفان .
والمَضيقان : مَضيق عَمْق ومَضيق يَلْيَلَ .
والجائعان : شُعْبتان .
وبرَّتان : رابيتان .
وبُزْرتَان : شُعْبتان .
وكنَانتان : هَضْبتان .
ويَسُومان : جبلان .
والمَرَّان : ماءان .
ويقال : ناقة فلان تسير المُحْتذيين إذا وقعت رجلاها عن جانبي يديها فاصطفت آثارها .
وقال ابن الأعرابي : قال أعرابي لامرأة من بني نُمير : ما لكنَّ رُسْحاً فقالت : أرْسَحَنا نار الزَّحفَتَين .
وأنشد : [ من الوافر ] .
( وسوداءُ المعاصم لم يغادرْ ... لها كفلاً صلاءُ الزحْفَتين ... ) .
أي تصطلي نار العَرْفَج فإذا التهبت تباعدت عنه بالزَّحْف ثم لا تلبث أن تخمد ناره فتزحف إليها