اسم موضع واسم مأكول من القطنية معروف .
سُوبياء : ضرب من الأشربة صُورياء : مدينة ببلاد الروم .
لُوثياء : الحوت الذي عليه الأرض . انتهى .
ذكر ما جاء في فُعالة .
قال أبو عبيد في الغريب المصنف : سمعت الأصمعي يقول : الحُسَافة : ما سقط من التمر .
والحُرامة : ما التقط منه بعد ما تَصَرَّم يلقط من الكرب .
والكُرَابة مثله .
والحُثالة : الرديء من كل شيء والحُفالة مثله .
والمُراقة : ما انتتف من الجلد المعطون وهو الذي يدفن ليسترخي والبُراية : ما بريت من العود وغيره والنُّحاتة مثله والمُضَاغة ما مضغت والنُّفاضة ما سقط من الوعاء وغيره إذا نفض . والقُمامة والخُمامة والكُساحة كل هذا مثل الكُناسة والسُّباطة : نحو من الكناسة .
والحُشَاوة الرديء من كل شيء .
والنُّقاوة : الجيد من كل شيء . والنُّقاية مثله لغتان .
والنُّفاية : الرديء المنفي من كل شيء .
والكُدادة : ما بقي في أسفل القدْر .
والخُلاصة من السمن إذا طبخ .
والنُّفاثة : ما نفتَ من فيك واللُّقاطة : كل ما التقتطه .
والصُّبابة : بقية الماء .
والعُصَارة .
ما سال من الثَّجير .
والمُصالة : ما مصل من الأقط والحُزَانة : عيال الرجل الذي يتحزن بأمرهم والعُمالة : رزق العامل .
والسُّلافة : أوَل كل شيء عصرته .
والعُجَالة : ما تعجلته .
والعُلاَثة : الأَقط بالسمن وكل شيئين خلطتهما فهما عُلاثة .
والعُفافة : ما بقي في الضرع من اللبن .
الأُشابة : أخلاط الناس .
والتُّلاوة : بقية الديْن .
واللُّبانة : الحاجة والطُّلاوة : البهجة والحسن .
والطُّفاحة : زبد القدر وما علا منها .
الحُباشة : ما جمعت وكسبت .
والجُراشة : ما سقط من الشيء جريشاً إذا أخذت ما دق منه .
والخُماشَة : ما ليس له أرْش معلوم من الجراحة .
والخُباشة : ما تخبَّشْت من شيء أي أخذته وغنمته .
والثُّمالة : بقية الماء وغيره .
والعُلاَلة : ما تعللت به .
واللُعاعة : بقلة ناعمة .
وقال أبو زيد : القُشامة والخُشارة جميعاً : ما بقي على المائدة مما لا خير فيه . والذُّنبة : ذنب الوادي وغيره .
وقال أبو محمد الأموي : العُوادة : ما أعيد على الرجل من الطعام بعدما يفرغ القوم يخص به