الطاعة وأُقْر : موضع والأَقط من اللبن والمأقط موضع الحرب .
قال : والنون والراء لا يأتلفان إلاّ بدخيل كالنَّيْرب وهي النميمة .
قال : وأما الهاء و القاف فلم يأت فيه شيء إلاّ أن ناساً حكوا عن الأصمعي : هقهق إذا أعطى عطاءً قليلاً وفيه نظر .
وأما الهاء والكاف فلم يُرْوَ فيه شيء عن الخليل .
وحدثنا القطان عن علي عن أبي عبيد : انهَكَّ صَلا المرأة انهكاكاً إذا انفرج في الولادة وقال قوم انهك البعير إذا لزق بالأرض عند بروكه .
ابن الأعرابي هكَّة بالسيف : ضربه ورجل هكَوَّك : ما جن والهكّ : المطر الشديد والهك : تَهُوّر البئر .
ذكرْ ضوابط واستثناءات في الأَبنية وغيرها .
قال سيبويه : ليس في الأسماء و لا في الصفات فُعل و لا تكون هذه البنية إلاّ للفعل .
قال ابن قُتَيْبة في أدب الكاتب : قال لي أبو حاتم السجستاني : سمعت الأخفش يقول : قد جاء على فُعل حرف واحد وهو الدُّئل وهي دُوَيبَّة صغيرة تشبه ابنَ عُرس وبها سميت قبيلة أبي الأسود الدُّؤَلي .
وزاد ابن مالك رُئم للإست ووُعل لغة في الوَعل وهو تيس الجبل .
فعَل .
قال سيبويه : ليس في الكلام فعَل وصف إلاّ في حرف من المعتل يوصف به الجمع وذلك : قَوْمٌ عدَىَ وهو مما جاء على غير واحدة .
قال ابن قتيبة : وقال غيره : ( ( قد جاء مكانٌ سوىً ) .
قال المرزوقي في شرح الفصيح : وزادوا عليه دين قيَم ولحم زيَم أي متفرق وماء روى أي كثير .
أَفْعلاَء .
قال سيبويه : لا نعلم في الكلام أَفْعلاَء إلاّ يوم الأَرْبعاء .
قال ابن قتيبة : وقال