فوقهم ) ( النحل : 50 ) لهم ربٌّ من تحتهم . وما معنى قوله فوق هاهناوهل يدلّ على اختصاص مكان .
وما معنى قوله D ( كلمح البصر أو هو أقرب ) هذا الأقربوما معنى قوله تعالى ( فهي كالحجارة أو أشد قسوة ) شيءٌ أشدّ قَسْوة من الحجارة .
وما مَعنى قوله : ( إلهين اثنين ) وهل بعد قوله : ( إلهين ) إشكال بأنهم أربعة فنستفيد بقوله اثنين بيانَ المعنى .
وما معنى قوله تعالى : ( ومن دخله كان آمنا ) وقد رأينا الناسّ يُذبحون بين الحجْر والمقام في الفتن التي لا تخلو منها تلك البلاد .
وما معنى قوله تعالى : ( أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى ) وما الفائدة في ذكر إحداهما الأخرىولو قال تعالى : فتذكرها الأخرى لكان أوجز وأشبه بالمذهب الأشرف في البلاغة .
وما معنى قوله تعالى : ( أو يأخذهم على تخوف فإن ربكم لرؤوف رحيم ) ومن أين تُناسبُ الرأفة والرحمة هذا الأخْذَ الشديد على التخوّف الذي يقتضي العفوَ والغُفران .
وعلى أن هذا السائل لو سأل عن الصّناعة التي أنا بها مُرتَسم ولشروطها ملتزم لا في الترسل فإني ما صَحبت بها مَلكاًولكن في صناعة الخَراج لكان يجب أن يقولَ لي : ما الباب المسمى المجموعَ من الجماعةوأين موضعُه منهاوأي شيء يكون فيه ولا يحسن ذكره في غيره وأن يقول : ما الفائدةُ في إيراد المستخرج في الجماعة . ومن كم وَجْهٍ يتطرّق الاختلالُ عليها بالغاية منهاوأن يقولَ : ما الحكُم في متعجّل الضمان قبل دخول الضامن . وأي شيء يجب أن يوضع منه إذا أراد الكاتب الاحتساب به للضَّامن من النفقات وخلصه من جاري العملوفيه أقوال تحتاجُ إلى