وفي أمالي ثعلب : حَاذه يحوذُه وحازَه يحوزه بمعنى واحد : استَوْلَى عليه .
وفي الجمهرة : يقال ذَعَطَه وزَعطه بالذال والزاي بمعنى خَنَقَه .
والذَعْذعة بالذال والزَّعزَعة بالزاي بمعنى : وهو تحريك الرَّيح الشجرَ حركة شديدة .
والخّذْعَلة والخزْعلة : ضربٌ من المَشْي قال الراجز : - من الرجز - .
( ونقل رجْل من ضعاف الأرْجُل ... متى أُردْ شَدَّتَهَا تُخّذْعلُ ) .
وروى تخَزْعل أيضاًومنه قولهم : ناقة خَزْعال بفتح الخاءوليس في كلامهم فعلال غير هذا الحرف إذا كانت تنبث التراب برجليها إذا مَشَتْ .
ومما ورد بالسين والثاء : .
قال ابنُ السكّيت في الإبدال : يقال : أتيتُه مَلْس الظَّلام ومَلْث الظلام : أي اخْتلاط الظلام .
والوَطْس والوَطْث : الضَّرْب الشديد بالخُفّ .
وناقة فاسج وفاثج وهي الفتيَّة الحامل .
وفُوهُ يجري سَعَابيب وثعابيب وهو أن يجري منه ماء صاف تمدّد .
وسَاخَتْ رجلهُ في الأرض وثاخَت إذا دخلت .
وفي الجمهرة : يقال جىء به من حيثك وحَيْسك : أي من حيث كان .
وفي ديوان الأدب : مَرَس التَّمرَ ومَرَثه : مَرَده .
وفي الصحاح : الجُثْمان والجُسْمان يقال : ما أحسنَ جُثْمان الرجل وجُسْمَانه : أي جسده .
وارْبَسَّ أمرهم ارْبسَاسَاً لغة في ارْبَثَّ : أي ضعف حتى تفرَّقوا .
ومَرَث التمر بيده لغة في مَرَسه .
وفي فقه اللغة : يقال عَثا الشيخ وعَسا .
لطيفة : في الجمهرة امرأة عَثَّة بالثاء وعَشَّة بالشين المعجمة : ضئيلة الجسم