والسَّريحة والسريجة أثر في السهم .
وجَأْجَأَ بغَنَمه جيجاء وحَأْحَأ بها حيحاء : إذا دعاها لتشرَب الماء .
والجَلْجَلة بالجيم والحلحلة بالحاء : التحريك .
وفي الغريب المنصف : أخذ فلان الشيء بجَذاميره وحَذاميره : إذا أخذه كلّه فلم يَدَعْ منه شيئاً .
وفيه : قال الأصمعي : جَاضَ يجيض بالجيم والضاد معجمة وحاص يحيص بالحاء والصاد مهملتين بمعنى واحد : إذا عَدَل عن الطريق .
في ديوان الأدب : الحَرَنْفَش : العظيم الجَنْنَبين يُروَى بالجيم والحاء والخاء .
وفي أمالي القالي : النَّافجة والنافحة : أول كل ريح تبدأ بشدّة .
وفي الصحاح حكي عن الخليل : الجَوّاس الحوّاس .
وقال القالي : حدثني أبو بكر بن دريد حدثني أبو عبد اللّه محمد بن الحسين قال حدثنا المازني قال سمعت أبا سوّار الغنوي يقرأ : ( فحاسوا خلال الديار ) .
فقلت : إنما هو جَاسُوا فقال : جَاسوا وحَاسوا بمعنى واحد .
وفي الصحاح : نُباج الكلب ونبيجة لغة في البناح والنبيح .
ورَحم جذّاء وحَذَّاء بالجيم والحاءإذا لم تُوصَل .
وفي رجْل فلان فُلُوح أي شُقوق .
وبالجيم أيضاً .
وفي تهذيب التبريزي : النَّفيجة بالجيم والحاء : القَوْس .
ذكر ما ورد بالجيم والخاء : .
في أمالي القالي : السَّبْح بالجيم والسَّبخ بالخاء : الأصل