وفي الغريب المصنف : قال الكسائي : ثَمْغَة الجَبل : أعلاه بالثاء .
وقال الفراء : الذي سمعته أنا نَمْغَة الجبل بالنون .
قال ابنُ فارس : يقال بالوجهين : والثاء أجود .
وفيه قال أبو عمرو : وتَلَبَّنْت في الأمر تلبناً تَلَبَّنت .
ذكر ما ورد بالباء والياء : .
قال ثعلب في أماليه : يقال هم على تُرتُبة وترتية أكثرأي على طريقة .
وفي الصحاح أبو زيد يَصَّص الجرْوُوبَصَّص أي فتح وطحْرية مثل طحْربة بالباء والياء جميعاً .
وقال .
اليَعُور : الشاهُ التي تبولُ على حالبها وتبعر وتُفْسد اللّبن وهذا الحرفُ هكذا جاءوسمعت أبا الغوث يقول : هو البَعور بالباءيجعله مأخوذاً من البَعْر والبول .
ذكر ما ورد بالثاء والياء : في الصحاح : بعضهم يقول لذي الثُّدَيَّة ذو اليُدَيّة وهو المقتول بنهروان من الخوارج .
ذكر ما ورد بالجيم والحاء : .
قال ابن السكيت في الإبدال يقال : تركتُ فلاناً يًحُوس بني فلان ويَجُوسهم أي يَدُوسهم ويطلب فيهم وأجمَّ الأمر وأحَمَّ : إذا حان وقته ورجل مُجارَف ومُحارَف : أي محروم وهم يُجْلبون عليه ويُحلبون عليه في معنى واحد : أي يعينون .
انتهى .
وفي الجمهرة يقال : جفأت به الأرض بالجيم وحفأت بالحاء : ضربت به