شمائل والمآرب في ساعاتها رياض في خمائل فما أدري أهي خيالات أحلام غرت أم أحاديث أمان مرت .
وبعض هذا المعنى مأخوذ من أبيات الحماسة .
( شُهُورٌ يَنْقَضِين وَما شَعَرْنَا ... بأنْصَافٍ لَهُنّ وَلاَ سِرَارِ ) .
ومن ذلك ما ذكرته في وصف الإخوان وهو ليس الصديق من عد سقطات قرينه وجازاه بغثه وسمينه بل الصديق من ماشى أخاه على عرجه واستقام له على عوجه فذلك الذي إن رأى سيئة وطئها بالقدم وإن رأى حسنة رفعها على علم .
وبعض هذا المعنى مأخوذ من أبيات الحماسة