فقال .
( وَحَشَاهُ عَادِيَةٍ بِغَيْرِ قَوَائِمٍ ... عُقْمَ الْبُطُونِ حَوَالِكَ الأَلْوَانِ ) .
( تَأْتِي بِمَا سَبَتِ الْخُيُولُ كَأَنَّهَا ... تَحْتَ الْحِسَانِ مَرَابِضُ الْغِزْلاَنِ ) .
وهذا حسن في بابه .
ومن ذلك قول بعضهم في حجر المحك .
( وَمُدَّرِعٍ مِن صَنْعَةِ اللَّيْلِ بُرْدَهُ ... يُفَوَّقُ طَوْراً بِالنُّضَارِ وَيُطْلَسُ ) .
( إِذا سَأَلُوهُ عَنْ عَوِيصَيْنِ أشْكَلا ... أَجَابَ بِمَا أَعْيَا الْوَرَى وَهْوَ أَخْرَسُ )