( يأَيُّهَا الْمَلِكُ النَّائِي بِرُؤْيَتِهِ ... وَجُودُهُ لِمُراعِي جُودِهِ كَثَبُ ) .
( لَيْسَ الْحِجَابُ بِمُقْصٍ عَنْكَ لِي أمَلاً ... إنَّ السَّمَاءَ تُرَجَّي حِينَ تَحْتَجِبُ ) .
وكذلك قوله .
( رَأَِيْنَا الْجُودَ فِيكَ وَمَا عَرَضْنَا ... لِسَجْلٍ مِنْهُ بَعْدُ وَلاَ ذَنُوبِ ) .
( وَلكِنْ دَارَةُ الْقَمَرِ اسْتَتَمَّتْ ... فَدَلَّتْنَا عَلَى مَطَر قَرِيبِ ) .
وكذلك قوله في الهجاء .
( وَأَنْتَ تُدِيرُ قُطْبَ رَحاً عَلِيَّا ... وَلَمْ نَرَ لِلرَّحَا الْعَلْيَاءِ قُطْبَا ) .
( تَرىَ ظفراً بكُلّ صِرَاع قَرْنٍ ... إذَا مَا كُنْتَ أَسْفَلَ مِنْهُ جَنْبَا ) .
وكذلك قوله .
( وَإذَا أَرَادَ اللهُ نَشْرَ فَضِيلَةٍ ... طُوِيَتْ أَتَاحَ لَهَا لِسَانَ حَسُودِ ) .
( لَوْلاَ اشْتِعَالُ النَّارِ فِيما جَاوَرَتْ ... مَا كَانَ يُعْرَفُ طِيبُ عَرْفِ الْعُودِ ) .
وكذلك قوله .
( لاَ تُنْكِرُوا ضَرْبِي لَهُ مَنْ دُونَهُ ... مَثَلاً شَرُوداً في النَّدَى وَالْبَأسِ )