وكذلك قوله .
( إذَا أَحْسَنَ الأَقْوَامُ أنْ يَتَطَاوَلُوا ... بِلاَ نِعْمَةٍ أحْسَنَتْ أنْ تَتَطَوَّلاَ ) .
وكذلك قوله .
( أيُّ رَبْعٍ يُكَذِّبُ الدَّهْرُ عَنْهُ ... وَهْو مُلْقى عَلَى طَرِيقِ اللَّيَالِي ) .
( بَيْنَ حَالٍ جَنَتْ عَلَيْهِ وَحَوْلٍ ... فَهْوَ نِضْوُ الأَحْوَالِ وَالأَحْوَالِ ) .
( شَدَّ مَا اسْتَنْزَلَتْكَ عَنْ دَمْعِكَ الأَظْعَانُ حَتَّى اسْتَهَلَّ صَوْبُ الْعَزَالِي ) .
( أيُّ حُسْنٍ في الذَّاهِبِبينَ تَوَلَّى ... وَجَمَالٍ عَلَى ظُهُورِ الْجِمَالِ ) .
( وَدَلاَلٍ مُخَيِّمٍ في ذُرَى الْخَيْمِ وَحْجْلٍ مُعَصّم في الْحِجَالِ ) .
فالبيت الثاني والخامس هما المقصودان بالتمثيل ههنا والأبيات الباقية جاءت تبعا