( فما بيضةٌ بات الظّليمُ يحُفُّها ... ) .
في لحن واحد .
وذكرت ذلك في موضعه وأفردته على حدته وأتيت به على حقيقته .
والغناء لابن سريج ثاني ثقيل بالسبابة في مجرى الوسطى .
وذكر الهشامي أن فيه لأبي كامل ثاني ثقيل لا أدري أهذا يعني أم غيره .
ووافقه إبراهيم في لحن أبي كامل ولم يجنسه وزعم أن فيه لحنا آخر لابن عباد وفيه ثقيل أول ذكر ابن المكي أنه لمعبد .
وذكر الهشامي أنه ليحيى منحول إلى معبد .
وذكر حبش أنه لطويس .
وفي هذه القصيدة يقول القتّال .
( أعالِيَ أختَ المالكيِّين نَوِّلِي ... بما ليس مَفقوداً وفيه شفائَيا ) .
( أصارِمَتي أمُّ العَلاءِ وقد رَمى ... بيَ الناسُ في أُمِّ العلاءِ المرامِيَا ) .
( أيَا إخوتي لا أُصبَحَنْ بمُضِلَّةٍ ... تُشِيبُ إذا عُدَّتْ عليَّ النَّواصِيا ) .
( فرادِ لدَيْكَ القومَ واشعبْ بحقِّهم ... كما كنتَ لو كنتَ الطَّرِيدَ مُرادِيَا ) .
( وشمِّرْ ولا تجعلْ عليكَ غَضاضةً ... ولا تنسَ يابن المَضرحِيّ بلائيَا ) .
ولهذه القصيدة أخبار تذكر في مواضعها ها هنا إن شاء الله تعالى