ابن مسلمة العقيلي في عالم من عقيل فقتلوا المندلف وصلبوه فقال القحيف في ذلك .
( أتانا بالعَقِيقِ صَرِيخُ كعْبٍ ... فحنَّ النَّبْعُ والأسَلُ النِّهالُ ) .
( وحالَفْنا السُّيوفَ ومُضمَراتٍ ... سواءٌ هُنَّ فينا والعِيالُ ) .
( تعادَى شُزَّباً مثلَ السَّعالِي ... ومِن زُبَرِ الحَديدِ لها نِعالُ ) .
وقال أيضا ويروى لنجدة الخفاجي .
( لقد منع الفرائِضَ عن عُقَيْلٍ ... بِطَعْنٍ تحتَ ألْوِيةٍ وضَرْبِ ) .
( ترى مِنْهُ المُصَدِّق يومَ وافَى ... أطلَّ على مَعاشِرِه بصَلْب ) .
قال أبو عمرو في أخباره .
ونظر بعض فقهاء أهل مكة إلى القحيف وهو يحد النظر إلى امرأة فنهاه عن ذلك وقال له أما تتقي الله تنظر هذا النظر إلى غير حرمة لك وأنت محرم فقال القحيف