( وخُطّا بأطراف الأسنَّةِ مضجَعي ... ورُدّا عَلَى عَيْنَّي فضلَ رِدائيا ) .
( ولا تحسداني باركَ اللهُ فيكما ... من الأرض ذات العَرض أن توسعا ليا ) .
( لعمري لئن غالتْ خراسانَ هامتي ... لقد كنتُ عن بابيْ خُراسانَ نائيا ) .
( فياليتَ شِعري هل أبيتَنَّ ليلةً ... بجنبِ الغضا أُزجي القِلاصَ النواجيا ) .
الشعر لمالك بن الريب و الغناء لمعبد مما لا يشك فيه من غنائه خفيف ثقيل أول بالوسطى في مجراها عن إسحاق و يونس و عمرو و دنانير وفيه خفيف ثقيل آخر لابن عائشة من رواية علي بن يحيى وفيه لابن سريج هزج بالخصر في مجرى البنصر عن ابن المكي وفيه لإبراهيم رمل بالوسطى عن عبد الله بن موسى في الأول و الثالث من الأبيات ولإبراهيم ثقيل أول في الخامس ثم الرابع عن الهشامي و قيل أن الرمل المنسوب إليه لنبيه