( تمشي الهوينا إذا مشت فُضُلاً ... مشى النزيف المبهور في صَعَد ) .
( تظل من زَوْرِ بَيْتِ جارتها ... واضعة كفها على الكبِد ) .
الشعر لأبي الزناد اليهودي العديمي والغناء لابن مسجح ثقيل أول بالوسطى في الثلاثة الأبيات الأول عن الهشامي ويحيى المكي وفيها لمعبد خفيف ثقيل أول عن الهشامي وقال أظنه من منحول يحيى بن المكي وقد نسب قوم هذا اللحن المنسوب إلى معبد إلى ابن مسجح ولابن محرز في يا من لقلب وما بعده خفيف ثقيل مطلق في مجرى الوسطى عن إسحاق وذكر عمرو أن فيها لحنا لمعبد لم يذكر طريقته وذكر ذلك في - كتاب عملة الواثق - قديما غير مجنس وهذا الشعر يقوله أبو الزناد في أهل تيماء يرثيهم وذكر ذلك عمر بن شبة .
ومن الغناء في أشعار اليهود من قريظة والنضير .
صوت .
( دورٌ عفَتْ بِقُرَى الخابور غيَّرَهَا ... بعدَ الأنيسِ سَوَافِي الرِّيح والمطرُ )