( ولقد أبَحْنَا ما حَميتَ ... ولا مُبيحَ لما حَمينا ) .
( هذا ولو قَدَرَتْ عليكَ ... رماحُ قومي ما انتهينا ) .
( حتى تنوشَك نَوْشَةً ... عاداتِهنَّ إذا انتويْنا ) .
( نُغْلي السِّباءَ بكل عاتقة ... ٍ شمولٍ ما صَحْونا ) .
( ونُهِينُ في لذّاتنا ... عُظْمَ التّلاد إذا انتشينا ) .
( لا يبلُغ الباني ولو ... رفعَ الدّعائمَ ما بَنَيْنا ) .
( كم من رئيسٍ قد قتلناهُ ... وضَيمٍ قدْ أبينا ) .
( ولربَّ سَيِّدِ معشرٍ ... ضخمِ الدّسيعة قد رمينا ) .
( عِقْبانُه بظلالِ عِقبانٍ ... تُتَمِّمُ ما نوينا ) .
( حتى تركنا شِلوَه ... جَزَرَ السّباع وقد مضينا ) .
( إنّا لعمرُك ما يُضامُ ... حليفُنا أبداً لدينا ) .
( وأوانِس مثلِ الدُّمى ... حُورِ العيون قد استبينا ) .
وفاء ثعبان له .
وقرأت في بعض الكتب عن ابن الكلبي عن أبيه وهو خبر مصنوع يتبين التوليد فيه .
أنَّ عبيدَ بن الأبرص سافر في ركب من بني أسد فبيناهم يسيرون إذا