( ولكن صغْتُ أبياتاً ... لها حظ من الزجر ) .
قال فغضب مولاها وتغير لونه وقال أتفحش على جاريتي وتخاطبها بالخنا فقالت له خفض عليك فما ذهب إلى ظننت وإنما يعني القلم فسري عنه وضحك سعيد وقال هي أعلم منك بما سمعت .
صوت .
( دايَنْتُ أرْوى والديون تقضى ... فمطَلت بعضاً وأدَّتْ بعضا ) .
( يا ليتَ أرْوى إذ لَوتْكَ القَرْضا ... جادت بقرض فشكَرْتَ القَرضا ) .
الشعر لرؤبة بن العجاج والغناء لعمرو بن بانة رمل بالوسطى