نسبة هذا الغناء .
صوت .
( ألْمِمْ بزينَبَ إنّ البَيْنَ قد أَفدا ... قلَّ الثَّواءُ لَئِنْ كان الرحيلُ غَدَا ) .
( قد حَلَفَتْ ليلةَ الصَّوْرَيْن جاهِدةً ... وما على الحُرِّ إلا الصَّبْرُ مُجتَهِدا ) .
( لأختها ولأخرى من مَنَاصِفِها ... لقد وَجَدتُ به فوقَ الذي وَجَدَا ) .
( لَعَمْرُها ما أراني إن نَوىً نَزَحتْ ... وهكذا الحبُّ إلا مَيِّتّاً كَمَدَا ) .
عروضه - من البسيط - .
الشعر لعمر بن أبي ربيعة والغناء لابن سريج وله فيه لحنان أحدهما رمل بالسبابة في مجرى البنصر عن إسحاق والآخر خفيف رمل بالوسطى عن عمرو وفيه لحن للغريض خفيف ثقيل بالنصر عن الهشامي وحماد وذكر عمرو إنه لمالك أوله الرابع ثم الأول ومن الناس من ينسب هذا إلى معبد وأوله .
( يا أمّ طَلْحَة إن البَيْنَ قد أفِدا ... ) .
وذلك خطأ اللحن الذي عمله معبد غير هذا وهو .
صوت .
( يا أمَّ طلحةَ إنّ البَيْنَ قد أفِدَا ... قَلَّ الثَوَاءُ لئن كان الرحيلُ غَدَا ) .
( أَ مْسَى العِرَاقِيّ لا يدري إذا بَرَزَتْ ... مَنْ ذا تَطوَّف َ بالأركان أو سَجَدا ) .
عروضه - من البسيط - .
الشعر للأحوص ويقال إنه لعمر أيضا والغناء لمعبد ولحنه من الثقيل الأول بالبنصر عن عمرو والهشامي