( وبدا يمزح بالهجر فجَدّ ... ) .
ثم أتممتها فقلت .
( ما له يعدل عني وجهَه ... وهو لا يعدِله عندي أحدْ ) .
وخرجت إلى مدح الفضل بن الربيع فقلت .
( قد أرادوا غِرّة الفضل وهل ... تُطلب الغِرّة في خِيس الأسدْ ) .
( ملِك ندفَع ما نخشى به ... وبه يَصلح منّا ما فسد ) .
( يفعل الناسُ إذا ما وعدوا ... وإذا ما فعل الفضل وعد ) .
لإسحاق في هذا الشعر صنعة ونسبتها .
صوت .
( وُصف الصدُّ لِمن نهوَى فصدْ ... وبدا يمزح بالهجر فجَدْ ) .
( ما له يَعدل عني وجهَه ... وهو لا يعدله عندي أحد ) .
الشعر والغناء لإسحاق خفيف رمل بالبنصر وله فيه أيضاً ثقيل أول وفيه لزكريا بن يحيي بن معاذ هزج بالبنصر عن الهشامي وغيره قال الهشامي وقيل إن الهزج لإسحاق وخفيف الرمل لزكريا .
أخبرني جحظة عن علي بن يحيي المنجم عن إسحاق قال