( فبت أرعى نجوم الليل مكتئباً ... إخال سُنَّته في الليل قرطاسا ) .
غنى في الأول والرابع من هذه الأبيات حكم الوادي ولحنه رمل مطلق في مجرى البنصر عن إسحاق وأول هذه القصيدة .
( يا دَير هند لقد أصبحت لي انَساً ... وما عهدتك لي يا دَير مِئْناسا ) .
وهي مشهورة من شعره .
أخبرني حبيب بن نصر المهلبي قال حدثني هارون بن محمد بن عبد الملك الزيات قال حدثني حماد بن إسحاق عن أبيه قال قلت .
( وُصف الصدُّ لمن أهوَى فَصَدّ ... ) .
ثم أجبلت فمكثت عدة ليال لا يستوي لي تمامه فدخل علي التيمي فرآني مفكراً فقال ما قصتك فأخبرته فقال