( فلم يزل ضارعاً إليها ... تَهْطِل أجفانُه رَذَاذَا ) .
( فعاتَبوه فزاد عِشقا ... فمات وجداً فكان ماذا ) .
فطرب المتوكل وقال أحسنت وحياتي يا فضل وأمر لها بمائتي دينار وأمر عريب فغنت في الأبيات .
قال مؤلف هذا الكتاب أعرف في هذه الأبيات هزجاً لا أدري أهو هذا اللحن أم غيره ولم أره في أغاني عريب ولعله شذ عنها .
صوت .
( أُمامةُ لا أَراك اللّهُ ... ذل معيشة أَبداً ) .
( ألا تستصلحين فتى ... وقاك السوءَ قد فسدا ) .
( غلام كان أَهلُك مرّة ... يدعونه ولَداً ) .
الشعر لعبد الله بن محمد بن سالم الخياط والغناء للرطاب الجدي ثاني ثقيل بالوسطى عن عمرو وفيه ليحيى المكي ثاني ثقيل بالخنصر في مجرى البنصر عن إسحاق وأحمد بن المكي .
وذكر عبد الله بن موسى بن محمد بن إبراهيم الإمام عن قلم الصالحية