( ساءَ الأقاربَ يوم ذاك فأصْبَحُوا ... بهجينَ قد سُرّوا به الحُسّادُ ) .
( يرجون عَثْرة جَدِّنا ولو أنهم ... لا يدفعون بنا المكاراهَ بادُوا ) .
( لمّا أتاني عن عُيَيْنَة أنَّه ... عانٍ تَظاهرُ فوقه الأٌقيادُ ) .
( نَخَلت له نَفْسي النَّصيحَة إنه ... عند الشَّدائِد تَذْهَب الأحقْادُ ) .
( وذَكرتُ أَيُّ فتىً يَسُدُّ مكانَه ... بالرِّفدِ حين تَقاصرُ الأرفادُ ) .
( أم مَنْ يُهِينُ لنا كَرائمَ مالِه ... ولنا إذا عُدْنا إليه مُعادُ ) .
( لو كان من حَضَنٍ تضَاءَل رُكنُه ... أو من نَضَادَ بكت عليه نَضَادُ ) .
أخبرني حبيب بن نصر المهلبي قال حدثنا عمر بن شبة قال قال العتبي سأل عويف القوافي في حمالة فمر به عبد الرحمن بن محمد بن مروان