( ظلّت عليَّ الأرضُ مُظلمةً ... إذْ قيلَ عبدُ الله قد وُعِكاَ ) .
( يا ليتَ ما بكَ بي وإن تَلِفت ... نفسِي لذاك وقلَّ ذاكَ لكاَ ) .
وهو الذي يقول .
( يا آحِ من حَرِّ الهَوَى إنَّما ... يَعرِف حَرَّ الحُبِّ مَنْ جَرَّبا ) .
وذكر الأبيات التي تقدم ذكرها والغناء فيها .
صوت .
( إني وهَبتُ لظالِمي ظُلمِي ... وغفرتُ ذاكَ له على عِلْمِ ) .
( ما زال يَظلِمني وأَرْحَمُه ... حتَّى رَثيتُ له من الظّلم ) .
الشعر لمساور الوراق والغناء لإبراهيم بن أبي العبيس ثاني ثقيل بالوسطى أخبرني بذلك ذكاء وغيره