المسجد قال فأي شيء صنعت هناك قال كنت جالسا مع إبراهيم بن الوليد المخزومي قال فأي شيء قال لك قال أمرني أن أطلق امرأتي قال فأي شيء قلت له قال ما قلت له شيئا قال فوالله ما قال لك ذلك إلا لأمر أظهرته عليه وكتمتنيه أفرأيت إن أمرتَه بطلاق امرأته أيطلقها قال لا والله قال فابن الدمينة كان أنصف منك كان يهوى امرأة من قومه فأرسلت إليه إن أهلي قد نهوني عن لقائك ومراسلتك فأرسل إليها .
صوت .
( أطعْتِ الآمِرِيكِ بقَطْعِ حَبْلِي ... مُرِيهمْ في أحبّتِهم بذاكِ ) .
( فإنْ هُمْ طاوَعوكِ فطاوعيهم ... وإنْ عاصَوْكِ فاعصي مَنْ عصاكِ ) .
( أما والرَّاقِصاتِ بكلِّ فَجٍّ ... ومَنْ صَلَّى بنَعْمانِ الأراكِ ) .
( لقد أضمَرْتُ حُبَّك في فُؤَادِي ... وما أضْمَرْتُ حُبّاً مِنْ سِواكِ ) .
في هذه الأبيات لإسحاق رمل وفيها لشارية خفيف رمل بالوسطى ولعريب خفيف ثقيل ابتداؤه ينشد في الثالث والرابع ثم الثاني والأول وفيه لمتيم خفيف رمل آخر