( ذهب الذين يُعاشُ في أكنافهم ... وبقيتُ في خَلْفٍ كجِلْدِ الأجربِ ) .
ثم تقول رحم الله لبيدا فكيف لو أدرك من نحن بين ظهرانيهم .
قال عروة رحم الله عائشة فكيف بها لو أدركت من نحن بين ظهرانيهم .
قال هشام رحم الله أبي فكيف لو أدرك من نحن بين ظهرانيهم .
وقال وكيع رحم الله هشاما فكيف لو أدرك من نحن بين ظهرانيهم .
قال أبو السائب رحم الله وكيعا فكيف لو أدرك من نحن بين ظهرانيهم .
قال أبو جعفر رحم الله أبا السائب فكيف لو أدرك من نحن بين ظهرانيهم .
قال أبو الفرج الأصبهاني ونحن نقول الله المستعان فالقصة أعظم من أن توصف .
صوت .
( فإن كان حَقّاً ما زعمتِ أتيْتُه ... إليكِ فقامَ النائحاتُ على قَبْري ) .
( وإن كان ما بُلِّغْتِه كان باطلاً ... فلا متِّ حتى تَسْهَرِي الليلَ مِنْ ذكري ) .
عروضه من الطويل والشعر للعباس بن الأحنف يقوله في فوز وخبرهما يأتي هاهنا والغناء لبذل خفيف رمل بالبنصر وفيه لبنان بن عمرو ثاني ثقيل بالبنصر وفيه لحن لابن جامع من كتاب إبراهيم وزعم أبو العباس أن لمعبد اليقطيني فيه خفيف رمل وذكر حبش أن لإبراهيم خفيف الرمل بالوسطى