( جارٌ لقومٍ أَطَالُوا هُونَ منزِلِه ... وغادرُوه مقيماً بينَ أَرْماسِ ) .
( مَلُّوا قِرَاه وهَرَّتْه كلابُهُم ... وجَرَّحُوه بأنيابٍ وأَضْراسِ ) .
( دَعِ المكارمَ لا ترحلْ لبُغْيتها ... واقعُدْ فإِنكَ أنت الطاعمُ الكاسِي ) .
( مَن يَفْعَلِ الخَيرَ لا يَعْدَمْ جَوَازِيَه ... لا يذهبُ العُرْف بين الله والناسِ ) .
( ما كان ذنبي أن فَلَّتْ مَعَاوِلَكم ... من آلِ لأْي صَفَاةٌ أصلُها رَاسِي ) .
( قد ناضَلُوكَ فسَلُّوا من كنَائِنهم ... مجداً تَلِيداً ونَبْلاً غير أَنْكاسِ ) .
الجنب الغريب .
الإبساس أن يسكنها عند الحلب .
والماتح المستقي الذي يجذب الدلو من فوق والإمراس أن يقع الحبل في جانب البكرة فيخرجه فاستعدى عليه الزبرقان عمر بن الخطاب فرفعه عمر إليه واستنشده فأنشده فقال عمر لحسان أتراه هجاه قال نعم وسلح عليه فحبسه عمر .
الحطيئة وعمر .
أخبرني أحمد بن عبد العزيز الجوهري وحبيب بن نصر المهلبي قالا حدثنا عمر بن شبة قال حدثني أحمد بن معاوية عن أبي عبد الرحمن الطائي عن عبد الله بن عياش عن الشعبي قال .
شهدت زيادا وأتاه عامر بن مسعود بأبي علاثة التيمي فقال إنه هجاني قال وما قال لك قال قال .
( وكيف أرجِّي ثَرْوها ونماءها ... وقد سار فيها خُصْيةُ الكلبِ عامرُ )