( إذا ما خرجْنا خَرَّت الأُكْم سُجَّداً ... لعزٍّ عَلاَ حَيْزُومُه وعلاَجِمُهْ ) .
( إذا نحن سِرْنَا بين شرقٍ ومَغربٍ ... تحرَّكَ يقظانُ التُّرابَ ونائِمُهْ ) .
( وتفزَع مِنَّا الإِنْسُ والجِنُّ كلُّها ... ويُشرب مهجورُ المِياه وعائِمُهْ ) .
( سَتَمْنَع مُرَّى والشُّموسُ أخاهما ... إذا حكم السلطان حُكْماً يُضاجِمُهْ ) .
يميل فيه ويروى يصاحمه وقال أبو عمرو يصاحمه يزاحمه والأصحم منه مأخوذ إلى هنا انتهى الجزء الرابع عشر من كتاب الأغاني ويليه إن شاء الله تعالى الجزء الخامس عشر منه وأوله أخبار جعفر بن الزبير ونسبه