( أعُوجُ بأصحابي عن القصد تعتلي ... بنا عُرضَ كِسْرَيْها المَطِيُّ العَرامِسُ ) .
( فقد تَرَكْتنِي لا أعِيجُ بمشرب ... فأَروَى ولا ألهو إلى من أُجَالسُ ) .
( ومِن عجبِ الأيام أَنْ كل منزل ... لوجزةَ من أكناف رَمّانَ دارسُ ) .
( وقد جاورَتْ قصرَ العُذَيْب فما يُرى ... بَرمّانَ إلا ساخِطُ العيش بائِسُ ) .
( طِلابٌ بعيدٌ واختلافٌ من النوى ... إذا ما أتى مِن دونَ وَجْزةَ قادِسُ ) .
( لَئِنْ أنَجْحَ الواشون بيني وبينها ... وطال التنائي والنفُوسُ النوافس ) .
( لَقَدْ طالما عِشْنا جَميعاً ووُدُّنَا ... جميعٌ إذا ما يبتغي الأُنسَ آنِس ) .
( كذلك صَرْفُ الدهر ليس بتارِكٍ ... حبيباً ويبقى عمرُه المتقاعِسُ ) - طويل - .
وقال ابن الأعرابي كانت بين أرطاة بن سهية وبين رجل من بني أسد يقال له حيان مهاجاة فاعترض بينهما حباشة الأسدي فهجا أرطاة فقال فيه أرطاة