صوت .
( أَعُدُّ الليالي ليلةً بعد ليلةٍ ... وقد عِشتُ دهراً لا أَعُدُّ اللّيالِيَا ) .
( أَرَاني إذا صَلّيتُ يمّمْتُ نحوَها ... بوجْهِي وإن كان المصلَّى ورائِيَا ) .
( وما بيَ إِشراكٌ ولكنَّ حبَّها ... كعُود الشجَا أعيا الطبيبَ المُداوِيَا ) .
( أُحِبُّ من الأسماء ما وافق اسمَها ... وأشبَهه أو كان منه مُدَانِيَاي ) .
في هذه الأبيات هزج خفيف لمعان معزفي .
صوت .
( وخبّرتمانِي أنّ تيماءَ منزلٌ ... لليلى إذا ما الصيفُ ألقَى المراسيَا ) .
( فهذي شهورُ الصيّف عنّي قد انقضَتْ ... فما للنَّوى تَرمِي بليلَى المراميَا ) في هذين البيتين لحن من الرمل صنعته عجوز عمير الباذغيسي على لحن إسحاق .
( أَمَاوِيَّ إنّ المالَ غادٍ ورائحُ ... .
وله حديث قد ذكر في أخبار إسحاق .
وهذا اللحن إلى الآن يغنى لأنه أشهر في أيدي الناس وإنما هو لحن إسحاق أخذ فجعل على هذه الأبيات وكيد بذلك