( قُرشِيّة كالشَّمس أشرقَ ... نورُها ببهائها ) .
( زادت على البِيض الحسانِ ... بحسنِها ونقائها ) .
( لما اسبكرّت للشَّباب ... وقُنِّعت بردائِها ) .
( لم تلتفِت لِلداتها ... ومضت على غُلوَائها ) .
غنى ابن عائشة في الثلاثة الأبيات الأول لحنا من الثقيل الأول عن الهشامي عن يحيى المكي وفي الرابع وما بعده لحنين أحدهما ثاني ثقيل بالبنصر والآخر خفيف ثقيل بالبنصر عن ابنه وغيره وغنى إبراهيم الموصلي في الأربعة الأول لحنا آخر من الثقيل الأول وهو اللحن الذي فيه استهلال وذكر الهشامي أن الثقيل الثاني لابن محرز .
قال فقتل الوليد وضاحا ولم يجد علىكثير سبيلا قال وحجت بعد ذلك وقد تقدم الوليد إليها وإلى من معها في الحجاب فلقيني ابن قيس حيث خرجت ولم تكلم أحدا ولم يرها فقال لي يا بديح .
صوت .
( بان الخليطُ الذي به نِثقُ ... واشتد دون الملِيحة القَلَقُ ) .
( من دون صفراء في مفاصِلها ... لِينٌ وفي بعض بطْشها خُرُقُ ) .
( إن خَتَمت جاز طينُ خاتَمها ... كما تجوز العَبْدِيَّة العُتُق ) .
غنى في هذه الأبيات مالك بن أبي السمح لحنا من الثقيل الأول بالبنصر عن عمرو ويونس وفيها لابن مسجح ويقال لابن محرز وهو مما يشبه غناءهما جميعا وينسب إليهما خفيف ثقيل أول بالبنصر والصحيح أنه