منها .
صوت .
( أبصرتُها ليلةُ ونسْوَتَها ... يَمْشِينَ بين المَقَامِ والحَجَر ) .
( ما إنْ طَمِعْنا بها ولا طَمعتْ ... حتّى التَقَيْنا ليلاً على قَدَرٍ ) .
( بِيضاً حسَاناً خرائداً قُطُفاً ... يَمْشِينَ هَوْناً كمِشْيةِ البَقَرِ ) .
الشعر لعمر والغناء لابن سريج رمل بالوسطى عن الهشامي وحبش وذكر عمرو أن فيه لابن سريج خفيف ثقيل أول بالبنصر ولأبي سعيد مولى فائد ثقيل أول وقيل إنه لسنان الكاتب ومن هذه القصيدة أيضا وهذا أولها .
صوت .
( يا مَنْ لِقَلْبٍ مُتَيَّم كَمِدٍ ... يَهْذِي لخَوْدٍ مَرِيضَةِ النَّظَر ) .
( تمشِي رُوَيْداً إذا مَشَتْ فُضُلاً ... وهْيَ كمثل العُسْلوج مِ البُسُرِ ) .
( ما زالَ طَرْفِي يَحَارُ إذ بَرَزتْ ... حتّى عرفتُ النُّقْصانَ في بَصَري ) .
غناه ابن محرز ولحنه من خفيف الثقيل الأول بإطلاق الوتر في مجرى الوسطى