( أجارتَنا إنّ المَزارَ قريبُ ... وإنِّي مقيمٌ ما أقام عَسِيبٌ ) .
( أجارتَنا إنّا غريبانِ هاهنا ... وكلُّ غريبٍ للغريب نسيبُ ) .
ثم مات فدفن إلى جنب المرأة فقبره هناك .
أخبرني محمد بن القاسم عن مجالد بن سعيد عن عبد الملك بن عمير قال قدم علينا عمر بن هبيرة الكوفة فأرسل إلى عشرة أنا أحدهم من وجوه الكوفة فسمروا عنده ثم قال ليحدثني كل رجل منكم أحدوثة وابدأ أنت يا أبا عمر فقلت أصلح الله الأمير أحديث الحق أم حديث الباطل قال بل حديث الحق قلت إن امرأ القيس آلى بألية ألا يتزوج امرأة حتى يسألها عن ثمانية وأربعة وثنتين فجعل يخطب النساء فإذا سألهن